( أوابد ) مدونة
كل من لاقيت يشكو دهره *** ليت شعري هذه الدنيا لمن؟!
نظرات في ?تاب شرح ال?افية البديعية ، تأليف صفي الدين الحلي
مجلة العرب، السنة الثلاثون، رجب وشعبان 1415 - الجزء 1 و 2
نظرات في كتاب : «شرح الكافية البديعية»
[تأليف صفي الدين الحلّي. تحقيق الدكتور نسيب نشاوي، مطبوعات مجمع اللغة العربية بدمشق1403هـ (479 صفحة)]
تحدث عن هذا الكتاب الدكتور إبراهيم السامرائي في مجلة «العرب » س24 ص27، فله فضل السبق، ولم يتيسر للدكتور إبراهيم الرجوع إلى المخطوطة التي اعتمد عليها المحقق؛ لذلك نبَّه على ما ظهر له، وقد تيسر لي الرجوع إلى ذلك الأصل الذي اعتمد عليه المحقق وهو نسخة الظاهرية برقم : 5878. ومنها مصورة في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية برقم : 2225/ ف. وعندما اطلعت على المصورة رأيت خلافًا بين المخطوطة والمطبوعة في مواضع منها:
1- في طرة المخطوطة (كتاب نتائج الألمعية في شرح الكافية البديعية ... ). لم يشر المحقق إلى ذلك. بل أثبت عنوان الكتاب (شرح الكافية البديعية) وهذا من توثيق عنوان الكتاب، وكان على المحقق أن يتحدث بالتفصيل عنه.
2- ص 51 سطر 3: (وهدانا إلى التحقيق والتبيان) وهي في الأصل (والبيان) و(التبيان) في الحاشية، ولم يشر المحقق إلى ذلك.
3- ص 52 سطر 2: (فقد قال الإمام أبو يعقوب السكاكي في كتابه «المفتاح» هي في الأصل (في كتاب «المفتاح») ولم يرجع المحقق إلى الكتاب. وهو مطبوع.
4- ص 52 سطر 9: (وقال مخترعها الأول عبد الله بن المعتز في صدر كتابه: وما سبقني إلى تأليفه مؤلف) وفي الأصل: (وقال مخترعها الأول عبد الله بن المعتز في صدر كتابه : وما جمع قبلي فنون البديع أحد ولا سبقني) أسقط المحقق جملة (وما جمع قبلي فنون البديع أحد). و(لا) حرفها إلى (وما).
5- ص 61 سطر 8: ( .... وهو لفظا: «السلام»، و «سلم» ....) في الأصل (لفظتا).
6- ص 63: (التجنيس المذيل واللاحق). «التجنيس» ليست في الأصل، ولم يشر المحقق إلى هذا.
7- ص 63 سطر 1 : (والمذيل ما زاد أحد ركنيه على الآخر). في الأصل (عن) وما أثبته المحقق من الحاشية. ونظيره ما في السطر السابع.
8- ص 74 سطر 5: (فإن معنى اصطفاء المذكورين تعلم منه المفاصلة). علق المحقق في الحاشية (6): في بعض النسخ : المفاضلة.
أقول: لم يحدد النسخ، والذي في الأصل (المفاضلة) وهو الصواب لأن الله عز وجل فضل آدم ونوحًا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين.
9- ص 76 سطر 2: (ثم يقابلها بأشياء يعددها على ترتيبها). في الأصل (بعددها) وهو الصواب.
10- ص 77 سطر 3: ( كقوله تعالى {ذَٰلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِمَا كَفَرُوا وَهَلْ نُجَازِي إِلَّا الْكَفُورَ}. وكقول النابغة ...) وهي في الأصل ( كقوله تعالى {ذَٰلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِمَا كَفَرُوا وَهَلْ نُجَازِي إِلَّا الْكَفُورَ} فالجملة الأخيرة هي التَّذييل، وكقوله النابغة ...) أسقط المحقق ما بين الآية وجملة (وكقوله النابغة ...).
11- ص 79 سطر 3: (كل جملة منفصلة ) في الأصل (كل جملة منها منفصلة).
12- ص 98 سطر 2: ( ... مثل النسيب، والحماسة، و المدح والفخر، و الهناء والعزاء) وهي في الأصل (.. مثل النسيب والحماسة، أو المدح والفخر، أو الهناء والعزاء). أبدل حرف العطف (أو) بالواو.
13- ص 98: عجز بيت عنترة:
............................ طَبٌّ بِأَخْذِ الفَارِسِ المُسْتَلْئِمِ
- هي في الأصل (المتثلم) وهو ما يريده المؤلف بدليل قوله : (وقد جعل قناع المرأة مقابل لثام الفارس).
14- ص 99 صدر بيت الحلَّي:
قالوا: اصْطَبِرْ قُلتُ : صَبْرِي غَيْرُ مُتَّسعٍ .....
- في الأصل (غير متبع) وهي رواية «نفحات الأزهار» ولم يشر المحقق إلى ما ورد في الأصل.
15- ص 99 سطر 2: (كالإمام فخر الدين الرازي رحمه الله ... .). (رحمه الله) ليست في الأصل.
16- ص 102 سطر 2: (... في التوصل إلى مدح ما كان قد ذمه ... ) علق المحقق في الحاشية (2) : سقطت (كان) من صل، وح.
أقول: هي في الأصل!! وإنما (كان) الساقطة هي في الجملة التي بعدها (... أو ذم ما (كان) مدحه ...).
17- ص 102 سطر 4: (وتسلبهم الراحة والأرواح) (الراحة ) ليست في الأصل ولم يشر المحقق إلى ذلك.
18- ص 104 السطر الأخير: (وسؤاله إلهامهم عذله) وهي في الأصل (وسؤاله إلهامهم عذله فتأمل) أسقط المحقق (فتأمل).
19- ص 110 سطر 9: (فلا يخفى على لبيب أريب ...) (أريب) ليست في الأصل، ولم يشر المحقق إلى ذلك.
20- ص 111 سطر 2: (في زيادة معنى حسن ليدخله) وهي في الأصل (في زيادة معنى حسن عن معنى الاستدراك ليدخله) أسقط المحقق جملة (عن معنى الاستدراك).
21- ص 113 سطر 2: (صار ذلك البيت من وزن آخر ...) وهي في الأصل (صار ذلك البيت من وزن آخر غير الأول ). أسقط المحقق (غير الأول)
22- ص 113 البيت الثاني:
دَارٌ مَتَى مَا أَضْحكَتْ فِي يَوْمِهَا أَبْكَتْ غَدًا بُعْدًا لَهَا مِنْ دَارِ
- علق المحقق في الحاشية (5): ... وقد سقط البيت الثاني من ح، وظ، ومط.
أقول : ومن الأصل أيضا!!.
23- ص 118 السطر الأخير: (والمثال في بيت القصيدة ...) وهي في الأصل (والمثال في بيت القصيدة قوله ) أسقط المحقق (قوله).
24- ص 119 سطر 2: (وسيأتي ذكره عند ذكر التكميل إن شاء الله تعالى). (تعالى) ليست في الأصل.
25- ص 124السطر الأول : (بأحسن قسم، وأغربه، وأوضحه) في الأصل: (بأحسن قسم، وأوضحه، وأغربه).
26- ص 125 السطر الأخير:(والمثال في بيت القصيدة ظاهر). علق المحقق في الحاشية (9): زيادة من مط.
أقول : هي في الأصل (... القصيدة ظاهر) وكتب في الحاشية (والمثال في بيت).
27- ص 126 سطر 2: (وقال الإمام فخر الدين الرازي رحمه الله تعالى). (رحمه الله تعالى) ليست في الأصل، ولم يشر المحقق إلى ذلك.
28- ص 126 سطر 5: (إذ الغرض ها هنا التعريف ...) وهي في الأصل (إذ الغرض ها هنا في التعريف).
29- ص 126 سطر 6: ( وقوله تعالى ...) (تعالى) ليست في الأصل .
30- ص 127 عجز البيت : والَّلْيل أَغْرَى سوام النوم بالْمُقَل.
- علق المحقق في الحاشية (6): ... وفي حاشية الأصل (والليل أغرى).
أقول: الذي في حاشية الأصل (أغرى) فقط .
31- 127 السطر الأخير: (وفي بيت القصيدة مطايا العزم) علق المحقق في الحاشية (8): زيادة من حاشية صل، ومط.
أقول: نسي المحقق أن يضيف (فتأمله) من حاشية الأصل.
32- ص 132سطر 3: ( ذلك مطردًا متواليًا) وهي في الأصل (ذلك مطردًا أو متواليا).
33- ص 136 سطر 7: (والتوجيه لا يصلح إلا بعدة لفظات متلائمة) علق المحقق في الحاشية (7): في مط (لا يصح) وقد سقط اللفظة وما بعدما من الأصل.
أقول : لم تسقط اللفظة من الأصل، وهي موجودة بِنَصِّها!!
34- ص 139 سطر 6:( فيكون الأخير منهما هو قافية البيت) (هو) ليست في الأصل، ولم يشر المحقق إلى ذلك.
35- ص 141سطر 1 : (إما مقفاة، أو غير مقفاة). علق المحقق في الحاشية (2): .. وفي مط ص 24 (مقفات).
أقول: رسمت في الأصل كما في مط .
36- ص 141 السطر الأخير: ( ... وقوله «في فلق» موازن : في ضرم) وفي الأصل (في ضرم فتأمل) أسقط المحقق (فتأمل).
37- ص 142 سطر 2:( من مدح، أو ذم، أو غير ذلك). في الأصل (أو غيرها).
38- ص 142سطر 8: ( والمنعة، والغلَبة ) في الأصل (والغلَب).
39- ص 143 السطر الأخير: (ومراد قول زهير في التتميم على عِلَّاتِه متم لمعنى...) وهي في الأصل ( ... على عِلَّاتِه، أنه متم لمعنى) أسقط المحقق (أنه).
40- ص 144السطر الأول : (وقول غيره في التكميل مكمل لذلك ...) كلمة (مكمل) من المحقق؛ وبدلها في الأصل (متم) وهو الصواب.
41- ص 145 سطر 5: (وقد قيل : لا خير في السرف) وهي في الأصل (وقد قيل له : لا خير في السرف) أسقط المحقق (له) والضمير راجع للحسن بن سهل.
42- ص 148 السطر الأخير: (وهي مشتركة) في الأصل (وهي مشتركة فتأمل ذلك) أسقط المحقق (فتأمل ذلك)
43- ص 154 السطر الأول : (فهذا ما كان بفعل التقريب) وفي الأصل (فهذا ما كان منه بفعل التقريب) أسقط المحقق (منه).
44- ص 158 السطر الأول : (وهو أن يثبت شيئًا) وفي الأصل (وهو أن يثبت المتكلم شيئًا).
45- ص 160 سطر 6: (فإنه سبحانه وتعالى أشار ...) (تعالى) ليست في الأصل، ولم يشر المحقق إلى ذلك.
46- ص 160 السطر الأخير: (وموضع الإشارة : بيت القصيدة ...) وفي الأصل (وموضع الإشارة من بيت القصيدة).
47- ص 160 السطر الأخير: (قوله : ملكا كبيرا). وفي الأصل (قوله : ملكًا كبيرًا فتأمله).
48- ص 162 سطر 3: (لا لأنه لم يسع مثله في الكلام ...). (الكلام) ليس في الأصل، ولم يشر المحقق إلى ذلك.
49- ص 163 : (والنادر في البيت قلب حروف «معنى» بـ«نعم» ) في الأصل (.. بـ «نعم» فتأمله).
50- ص 164 سطر 5: ( وسكت. لم تكن في لفظة الشمال) في الأصل (لفظ).
51- ص 169 السطر الأول : (وهو أن يقصد «الشاعر» إلى شيئين) علق المحقق على (الشاعر): زيادة من مط ..
أقول: هي في الأصل (وهو أن تقصد إلى شيئين) ويستقيم به الكلام.
52- ص 169 السطر الأول : ( إلى شيئين من نوع واحد فيوقع ...). (واحد) ليست في الأصل، ولم يشر المحقق إلى ذلك.
53- 169 السطر الأخير: (ليس لها رابع) بعدها في الأصل (فتأمل ذلك). وقد أسقطها المحقق.
54- ص 170 صدر البيت :
سنَاهُ كَالنَّورِ يَجْلُو كُلَّ مُظلِمَةٍ . . . . . . . . . . .. . . . .
علق المحقق في الحاشية (1): البيت في ديوان الحلِّي 693 وفيه (سناه كالنَّار).
أقول : هي في الأصل (سناه كالنار))!! و (كالنور) في الحاشية!! فلماذا عدل إلى الحاشية وترك الأصل وهي رواية الديوان!!
55- ص 170 السطر الأخير : (وبيت القصيدة من هذا القبيل) بعدها في الأصل (فتأمله) وقد أسقطها المحقق.
56- ص 177 السطر الأخير: (شيب المفارق) بعدها في الأصل (فاعلم ذلك) وقد أسقطها المحقق.
57- ص 180 السطر الأول : (وفي رواية : يا ليت زوجك ومراده «متقلدًا سيفا» ومعتقلا رمحا) علق المحقق في الحاشية (8): سقطت (متقلدا سيفا) من جميع
النسخ ...
أقول: وسقط أيضًا (وفي رواية : يا ليت زوجك ) من الأصل.
58- ص 182 سطر 4: (وقوله تعالى {تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسي وَلَا أَعْلَمُ مَا في نَفْسِك} منه أيضًا). (منه أيضًا) ليست في الأصل ولم يشر المحقق إلى ذلك.
59- ص 187 السطر الأخير: (وبيت القصيدة من القسم الأول ) بعدها في الأصل (فتأمله ) وقد أسقطها المحقق.
60- ص 187 سطر 4: (من مدح، أو هجاء، أو غيره) في الأصل (أو غير ذلك).
61- ص 187 السطر الأخير: (والمثال في بيت القصيدة ظاهر) علق المحقق في الحاشية (5): زيادة من مط ص 23.
أقول: هي في الأصل!!
62- ص 188 عجز بيت امرئ القيس:
بِصُبْحٍ وَمَا الْإِصْبَاح مِنْكَ بِأَمْثَلِ
في الأصل (فيك).
63- ص 190 سطر 2: ( ... غالبًا في العجز من البيت أو الفقرة ). في الأصل (من البيت والفقرة).
64- ص : 19 سطر 5: (وقول الحريري) في الأصل (وقول ابن الحريري).
65- ص 162 السطر الأخير: (وبيت القصيدة من هذه القسم) بعدها في الأصل (فتأمله).
66- ص 197 سطر 4: (مدمجة وغير مدمجة ). في الأصل (مدمجة وغيرها).
67- ص 201سطر 6: (لتنتقل منه إلى ما هو ملزومه). (ما هو) ليست في الأصل، ولم يشر المحقق إلى ذلك.
68- ص 204وضع المحقق نقاطا في عجز البيت الثاني:
إذا ما بكى من تحتها انصرفت له .......... لم يحول.
أقول: وضع المحقق للنقاط يوهم أن موضع النقط ليس في الأصل، وهو بِرُمَّتِهِ في الأصل! فلماذا وضع النقط؟!
69- ص 204 السطر الأخير: (... وفي بيت القصيدة التاء والحاء قبل الميم) (التاء) ليست في الأصل، ولم يشر المحقق إلى ذلك.
70- ص 207 عجز بيت تأَبَّط شَرا:
........................... مَصِعَ عُقْدَتُهُ مَا تُحَلُّ
- علق المحقق في الحاشية (3): المصيع : الخبير بضرب السيف).
أقول: هي في حاشية الأصل! فلماذا نسبها لنفسه؟!
71- ص 209سطر 3: (ومثال غير ذلك قول العتَّابي) (غير) ليست في الأصل، ولم يشر المحقق إلى ذلك.
72- ص 210 علق المحقق في الحاشية (1): في حاشية الأصل (الصَّري بفتح الصاد وكسرها - الماء يطول مكثه).
أقول : (بفتح الصاد وكسرها) ليس في حاشية الأصل.
73- ص 211 السطر الأخير: (وبيت القصيدة على ترتيب العناصر الأربعة)
بعدها في الأصل (فتأمله).
74- ص 212 سطر 8: (كقول محي الدين حراز) وفي الأصل (كقول محي الدين بن حراز).
75- ص 215 السطر الأول : (التوليد على ضربين : 1- من الألفاظ 2- من المعاني) وهي في الأصل ( ومن المعاني) سقط حرف العطف (و).
76- ص 216 السطر الأول : (فاعجب أبا تمام هذه الاستعارة) في الأصل (فأعجبت).
77- ص 216 سطر 7: (وهو أن ينظر الشاعر). في الأصل (وذلك أن ينظر).
78- ص 225 السطر قبل الأخير: (بعد تمام المعنى وفيه تمكين القافية) (وفيه) ليست في الأصل، ولم يشر المحقق إلى ذلك.
79- 221 السطر الأخير:(أن المتنبي أراد لفظة القيام بالقاف). (لفظة) ليست في الأصل، ولم يشر المحقق إلى ذلك.
80- ص 230 سطر 2: ( ... أن مراده بقوله : صلَّت الأسياف). وفي الأصل (أن مراده بقوله بعده صلت الأسياف) سقطت كلمة (بعده).
81- ص 230سطر 2: (ومراده الصليل) وفي الأصل (ومراده من الصليل) سقطت كلمة (من).
82- ص 232 السطر الأخير: (والتشبيه في بيت القصيدة). في الأصل (والتشبيهات).
83- ص 232 السطر الأخير: (... في بيت القصيدة للأبطال والرماح بالأشبال والأجم). بعدها في الأصل (فتأمله) وقد أسقطها المحقق.
84- ص 233بيت الحلي:
في ظِلِّ منصورِ اللِّوَاءِ لَهُ
- وصوابه كما في الأصل (في ظل أبلج منصور اللواء له) وبه يستقيم الوزن.
85- ص 236: رجز طرفة :
قَدْ رُفِعَ الْفَخُّ فَما تَحذَري
صوابه (فماذا) (انظر «مجمع الأمثال» 1/423) وقد وردت في الأصل كما أثبتها المحقق.
86- ص 240 سطر 7: (قال العسكري: هو أن يبني الكلام ). في الأصل (تبني) وهو موافق لما في «الصناعتين» (405) ولم يرجع المحقق إليه.
87- ص 240سطر 8: (من جهة أخرى، أو الأمر به من جهة ...) (أو) في الأصل (و). وهو مخالف لما في «الصناعتين» لكن المحقق لم يلاحظه.
88- ص 243 سطر 2: (فيجعله بالتعظيم جنسا) وفي الأصل (فيجعله بالتعظيم له جنسا) سقطت كلمة (له).
89- ص 245 سطر 4: (حتى إن تلك اللفظة). (تلك) ليست في الأصل، ولم يشر المحقق إلى ذلك.
90- ص 249سطر 2: (من النثر، أو الأبيات من الشعر). (أو) في الأصل (و).
91- ص 253 السطر الأول : (... في الوزير مؤيد الدين بن العلقمي يعظه). (يعظه) ليست في الأصل.
92-ص 253 السطر قبل الأخير: (وقد اتفق في بيت القصيدة اشتراك آمنة، وأمته). وفي الأصل (... اشتراك لفظي آمنة، وأمته).
97- ص 205السطر الأول : (أراد في النصف الأول من البيت ). في الأصل (أراد في البيت الأول).
94- ص 255 سطر 3: (فقلب في الأولى وحذف في الثاني) وفي الأصل (فقلب في الأولى وقلب وحذف في الثاني). أسقط المحقق (قلب و).
95- ص 255 سطر 4: (وكقول الحماسي ...) وفي الأصل (وكقول الحماسي على أحد الروايتين ). أسقط المحقق (على أحد الروايتين).
96- ص 257 السطر الأول : (وعرفه الحريري) في الأصل (وعرفه ابن الحريري).
97- ص 257السطر الأخير: (وهو أن يكون عكس البيت، أو الشطر ...) (أو) في الأصل (و).
98- ص 258:
آسِ أرْمَلاً إذا عَرا وَارعَ إذا المرءُ أسا
اسْنِدْ أخَا نَبَاهَة ابن أخا [إِنْ] دنسا
البيت الثاني ليس في الأصل! ولم يشر المحقق إلى ذلك.
99- ص 265 السطر الأخير:
فالعشق أحسن ما يعصى به الله!
- (أحسن) ليست في الأصل، وبها يستقيم الوزن؛ لكن المحقق لم يشر إلى ذلك.
100- ص 266 سطر 4: (وسماه قوم بعده التمليح). (بعده) ليست في الأصل ولم يشر المحقق إلى ذلك.
101- ص 267 السطر الأول : (وسماه قدامة ومن تابعه وابن مالك «ائتلاف القافية» والباقون ...) وفي الأصل (وابن مالك «ائتلاف القافية» مما يدل عليه سائر البيت والباقون ...) سقطت جملة (مما يدل عليه سائر البيت).
102- ص 276 سطر 5: (... في غير «نهج البلاغة» إذ أخلاها). (إذ) ليست في الأصل، ولم يشر المحقق إلى ذلك.
103- ص 277 السطر الأول : (والثاني كما فعل الحريري) في الأصل (ابن الحريري) واتكرر هذا.
104- ص 279 سطر 8: (إنما هو في بيض المفارق ) (في) ليست في الأصل.
105- ص 279 سطر 14: (ويحتمل أن يكون مراده ...) (يكون ) ليست في الأصل ولم يشر المحقق إلى ذلك.
106- ص 282 السطر الأخير: (... لا يكون فيه الإشكال ألبتة) في الأصل (إشكال).
107- ص . ..: (والفرق بينه وبين التكميل أن التكميل يكمل ما وصف به) كل هذا غير موجود في الأصل : ولم يشر المحقق إلى ذلك.
108 -ص 291 السطر الأخير: (والشاهد في البيت الثاني) (في) ليست في الأصل وبها يستقيم الكلام؛ لكنه لم يشر إلى ذلك.
109- ص 292 : (كقوله تعالى: {وَقِيْل يَا أَرْضُ} في الأصل (قيل يا أرض). فلعل المصنف بدأها بدون حرف العطف.
110- ص 295 سطر 5: (كقوله ذل النُّضار كما عزَّ النظير) (كما) ليست في الأصل، وبها يستقيم الكلام.
111-ص 295 السطر الأخير : (... وغير ذلك ) بعدها في الأصل (والله أعلم) وقد أسقطها المحقق.
112- ص 296 سطر 7: (... تستخدم كل قرينة معنى) وفي الأصل (... كل قرينة منهما معنى ) أسقط المحقق (منهما).
113- ص 303 السطر الأول : (حد ابن أبي الأصبع ومن تقدمه هذا النوع بأن قال ...) في الأصل (قالوا).
114- ص 303 سطر 3: ( ... اللائقة به في الحسن) (به) ليست في الأصل.
115- ص 326 سطر 8: (ومدح النبي صلى الله عليه وسلم وآله وصحبه والأثمة من أهل بيته عليهم السلام). (الأئمة من أهل بيته) من زيادات المحقق على الأصل، ولم يشر إلى ذلك .
116- ص 321 سطر 11 : (... أو من شعر، أو رسالة، أو خطبة ) في الأصل (.. أو من شعر، ورسالة، وخطبة) العطف بالواو.
117- ص 333 سطر 7: (وقد أحسن الحريري) في الأصل (ابن الحريري).
118 - ص 337 السطر الأول : (وتزيف نقد قدامة له). (نقد) ليست في الأصل، وبها يستقيم الكلام .
119- ص 347 سطر 3: (منها ما هو قبله). (ما) ليست في الأصل، وبها يستقيم الكلام؛ لكنه لم يشر إلى ذلك . وكذلك الجملة التي بعدها (ومنها ما ألف
بعده) (منها) ليست في الأصل.
120- ص 352: [للشيخ أبي المطرف] أحمد...).
أقول : وضع المحقق للمعكوفين يوهم أن الكلمة ساقطة من الأصل، وليس كذلك بل هي موجودة؛ لكنها محرفة (المطرب).
121- جميع ما ورد في الصلاة على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وردت في الأصل: (عليه السلام) وأبدلها المحقق بـ صلى الله عليه وسلم وهو إبدال حسن؛ لكن كان ينبغي أن يشير إلى ما ورد في الأصل.
- وهذا الذي ذكرته غيض من فيض فقد أغفل المحقق حواشي كثيرة ومقابلات. ولو تتبعت كل شيء لطالت الملاحظات! مع أني لم أرجع إلا لأصل واحد! فلعل المحقق الكريم يتدارك ذلك في الطبعة القادمة. ويكون أكثر دقة.
كلية الآداب جامعة الإمام محمد بن سعود - الرياض - عبدالرحمن بن ناصر السعيد
تحميل ملف PDF المنشور في مجلة العرب
تحميل ملف تصي للمقالة ليست هناك تعليقات | عدد القراء : 7377 | تأريخ النشر : الجمعة 3 رجب 1435هـ الموافق 2 مايو 2014م
اضغط على الصورة للحصول على المقال بصيغة PDF
إرسال المقالة
التعليقات تعبر عن رأي كتابها ولا تعبر عن رأي صاحب الموقع